اقرأ أيضًا: ما هي أنماط الفنون المختلفة؟
ويقول دريسكِل إن التأثير النفسي الذي تُخلّفه مواقع مثل "فيس بوك" و"سناب شات" وغيرهما من المنصات الرقمية، قد يكون في بعض جوانبه أكثر صعوبة في العلاج مُقارنةً بأنواع الإدمان الأخرى المُصنّفة والمعترف بها طبيا.
طورت شركة تقنية ألمانية هاتف أندرويد مصمم خصيصًا لكفاءة وتقليل وقت الشاشة، وأصدرت نيوز كروب طرق عديدة لتقليل وقت الشاشة، وأعلنت فيس بوك وانستغرام عن أداة جديدة يعتقدون بأنها ستساعد في تخفيف الإدمان على منتجاتهم، وفي مقابلة لرئيس الشؤون العالمية لفيس بوك نيك كليج أدعى أن فيس بوك عملت كل ما في وسعها لتجعل من منصتها مكان أمن وخاصة لصغار السن، وعملت فيس بوك للتغيير معترفة بمسؤوليتها الهامة تجاه مجتمعات العالم والتنظيم الذي دعت إليه الحكومات.
طبقًا إلى تلك الدراسة، فإن أعراض الإدمان على الانترنت تتمثل في الآتي:
إذا كنت تشعر بالقلق حيال إدمانك الإلكتروني، وتبحث عن علاج إدمان الإنترنت، يمكن أن تجرب بعض الحيل التي قد تفيدك في ذلك.
العزلة والانسحاب من التفاعل الاجتماعي، خسارة الأصدقاء.
لا يوجد سبب معين لإدمان الهاتف والإنترنت، ولكن هناك بعض العوامل المؤثرة على الإدمان، وهي وجود اضطرابات نفسية مثل، الاكتئاب والقلق، كما وتؤثر الجينات على احتمالية الإصابة بالإدمان على الإنترنت، والعوامل البيئية.
ربما يرجع هذا الإدمان لعدة أسباب منها " الملل، الفراغ، الوحدة، المغريات التي توفرها الإنترنت للفرد كل حسب ميوله.
. مصر تحصل على حصة من صيد أسماك أبو سيف بالبحر المتوسط عاجل
أكدت دراستين جديدتين على هذه الحقيقة ولم تظهر ترابط بينهم فقط بل أيضًا سببية، وبعبارة أخرى تغيير معدل الوقت الذي تقضيه في استخدام منصات التواصل الاجتماعي يؤثر بنسبة ملحوظة على الصحة العقلية.
يؤثر على سلامة اليدين والجسم ويسبب البدانة نتيجة الجلوس المفرط على الحاسوب.
الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.
حتى وإن كان طفلك يستخدم الشاشات في مشاهدة فيديوهات تعليمية مفيدة أو يلعب ألعاب تنمي الذكاء، إلا أن في نهاية الأمر الإرتباط الزائد يُعد إدمانًا صريحًا.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل اضغط هنا على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
Comments on “The Greatest Guide To الإدمان الرقمي”